أكادُ أُعلنُ حالة فوضى في مشاعري
ماهيَ إلا ثوانٍ و تُقرعُ الأجراس
وأنا أبقى وحدي عالقةً في نشوةِ الإشتياق
أشتاقُ لـِ ملاقاتكَ في مسائي
أشتاقُ لـِ ملامسةِ أحضانك
تغمرني أشواقي حدَ الهلاك
فـَ أعزفُ شوقي بـِ حرارةٍ على ذاكَ الكمان
أُسمعُ كلَ المارينَ عزفَ روحي
وأهمسُ لـِ قلبي
لا تنظر إليهم ..
وأكمل معزوفتك
أكملها ..
لـِ يتعلمَ البشرُ معنى الشوقِ من سيمفونيتكَ الحزينه
أبقى أعزَفُها بـِ نوتاتٍ لا أحرفَ لها
نوتاتٍ تخلو من الأسطر
أوراقها تنبضُ بـِ جنونِ أنثى
تتخيلُ أنها تُقبلُ جبينَ السماء
و خدَ المكانِ و الزمان
أنثى حالمه بـِها من الشوقِ مايُغرقُ مُدناً
و موانئ
رقيقةٌ كـَ وردةٍ يُقبِلُها ضوء القمر
ها هوَ الشوقُ يعتصِرُ أضلعي
ويفتكُ بـِ قلبي الصغير
وأظلُ في حيرتي
أحترقُ كـَ فراشةٍ لامسة مصباحَ شارعٍ مظلم
إقتربت و بكلِ شموخٍ إحترقت
وسقطت على رصيفٍ يتزاحم عليهِ المارين
مسكينةُ فراشتي أغراها الشوقُ فـَ ماتت
ماذا أفعلُ أنا ..
والشوقُ يُشعلُ أعماقي ..؟!
إنتظرتُكَ طيلةَ المساء
وأنا أهذي
و ألتفتُ هنا و هناك
أبحثُ في ملامحي المبعثرةِ عن بقاياك
أخلِطُ شريطَ ذكرياتي
لـِ أراكَ من بدايتهِ و حتى هذهِ اللحظات
ها هي محبوبتكَ تُغمضُ عيناها
لـِ ترسم صورتكَ على جفنيها
تحلمُ بكَ في يقظتها
وتقطعُ كل مسافاتٍ باعدت بينكما
إحتضنتكَ في خيالها
وهتفت لكَ في سرها
أشتاقُ إليك
وأكادُ أُجنُ شوقاً ..
بعد إعترافها لك
تعودُ أدراجها
فـَ تختِمُ ماتبقى من عزفٍ على كمان الشوق
ماهيَ إلا ثوانٍ و تُقرعُ الأجراس
وأنا أبقى وحدي عالقةً في نشوةِ الإشتياق
أشتاقُ لـِ ملاقاتكَ في مسائي
أشتاقُ لـِ ملامسةِ أحضانك
تغمرني أشواقي حدَ الهلاك
فـَ أعزفُ شوقي بـِ حرارةٍ على ذاكَ الكمان
أُسمعُ كلَ المارينَ عزفَ روحي
وأهمسُ لـِ قلبي
لا تنظر إليهم ..
وأكمل معزوفتك
أكملها ..
لـِ يتعلمَ البشرُ معنى الشوقِ من سيمفونيتكَ الحزينه
أبقى أعزَفُها بـِ نوتاتٍ لا أحرفَ لها
نوتاتٍ تخلو من الأسطر
أوراقها تنبضُ بـِ جنونِ أنثى
تتخيلُ أنها تُقبلُ جبينَ السماء
و خدَ المكانِ و الزمان
أنثى حالمه بـِها من الشوقِ مايُغرقُ مُدناً
و موانئ
رقيقةٌ كـَ وردةٍ يُقبِلُها ضوء القمر
ها هوَ الشوقُ يعتصِرُ أضلعي
ويفتكُ بـِ قلبي الصغير
وأظلُ في حيرتي
أحترقُ كـَ فراشةٍ لامسة مصباحَ شارعٍ مظلم
إقتربت و بكلِ شموخٍ إحترقت
وسقطت على رصيفٍ يتزاحم عليهِ المارين
مسكينةُ فراشتي أغراها الشوقُ فـَ ماتت
ماذا أفعلُ أنا ..
والشوقُ يُشعلُ أعماقي ..؟!
إنتظرتُكَ طيلةَ المساء
وأنا أهذي
و ألتفتُ هنا و هناك
أبحثُ في ملامحي المبعثرةِ عن بقاياك
أخلِطُ شريطَ ذكرياتي
لـِ أراكَ من بدايتهِ و حتى هذهِ اللحظات
ها هي محبوبتكَ تُغمضُ عيناها
لـِ ترسم صورتكَ على جفنيها
تحلمُ بكَ في يقظتها
وتقطعُ كل مسافاتٍ باعدت بينكما
إحتضنتكَ في خيالها
وهتفت لكَ في سرها
أشتاقُ إليك
وأكادُ أُجنُ شوقاً ..
بعد إعترافها لك
تعودُ أدراجها
فـَ تختِمُ ماتبقى من عزفٍ على كمان الشوق
الأربعاء يناير 07, 2015 2:38 pm من طرف دعاء
» نشيد لا تحلم بالحلم السلمي
الأربعاء ديسمبر 07, 2011 3:17 am من طرف حنون
» نشيد غرباء(لاحمد العجمي)
الثلاثاء ديسمبر 06, 2011 7:20 am من طرف حنون
» اسلام العارضة نيكزل كوين
الخميس أكتوبر 13, 2011 6:59 am من طرف انامل ود
» التخلص من الرسائل المزعجة ببريد الهوتميل
الجمعة أكتوبر 07, 2011 10:10 pm من طرف z_h
» حطي المؤشر على الارنب وشوفي شو يصير
الجمعة يوليو 01, 2011 4:08 pm من طرف انامل ود
» الغش في الامتحان
الجمعة يوليو 01, 2011 4:04 pm من طرف انامل ود
» من أجل تصفح آمن على الفايرفوكس
الخميس يونيو 09, 2011 7:13 am من طرف حنون
» أقسام الحديث
الخميس يونيو 09, 2011 5:28 am من طرف حنون